(پاکستان پوائنٹ نیوز / سبوتنيك - 21 كانون الثاني 2019ء) أعلنت جماعة نصرة الإسلام والمسلمين في مالي والمرتبطة بـ(تنظيم القاعدة- المحظور في روسيا والعديد من الدول الأخرى) مسؤوليتها عن الهجوم الذي وقع يوم الأحد في شمال البلاد وأودى بحياة عشرة أفراد من جنود تشاد العاملين ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.
وبحسب وكالة رويترز ، قالت الجماعة في بيان نشرته على تليغرام إن الهجوم جاء ردا على استئناف الرئيس التشادي إدريس ديبي العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
هذا وفي وقت سابق ، أعلنت بعثة الأمم المتحدة في مالي إن 10 من جنودها لحفظ السلام من تشاد قتلوا وأصيب ما لا يقل عن 25 آخرين عندما كانوا يصدون هجوما شنه مسلحون قرب قرية بشمال مالي يوم الأحد.
