الطائف (پاکستان پوائنٹ نیوز 03 يوليو 2018ء) رافقت عدسة "واس" زوار سوق عكاظ في تنقلهم بين نفحات التراث والتاريخ العريق ، ورصدت عبر لغة الصور متابعتهم للموروث التراثي بكل صوره وأشكاله بداية من الحرف اليدوية القديمة , مروراً بعروض الخيل والفروسية وانتهاءً بالإلقاء الحماسي الشعري , الذي بدوره يعزز الجوانب المشرقة لهذا السوق وعروبته ومعانقته للأصالة التي جسدها العرب على مرور الأزمنة .
واختار زوار سوق عكاظ الأجهزة الرقمية والهواتف المحمولة وسيلة لحفظ وتوثيق زياراتهم للسوق ، كذكرى يتم الرجوع إليها متى قادهم الحنين لاستعراض هذه الصفحات من التاريخ حيث كان للفقرات المسرحية نصيب كبير أيضاً في الحضور ومتابعة ما يستهوي ذائقة الزوار والتقاط الصور مع الشخصيات التي تؤدي الأدوار المختلفة .
