رؤساء ومدراء بحكومة الشارقة : سلطان القاسمي ارتقى بالإمارة إلى مصاف المجتمعات الأكثر تطورا وازدهارا

رؤساء ومدراء بحكومة الشارقة : سلطان القاسمي ارتقى بالإمارة إلى مصاف المجتمعات الأكثر تطورا وازدهارا

الشارقة (پاکستان پوائنٹ نیوز ‎‎‎ 25 كانون الثاني 2023ء) رفع عدد من رؤساء ومدراء الدوائر الحكومية بإمارة الشارقة أصدق مشاعر التهاني إلى صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بمناسبة حلول الذكرى الـ 51 لتولي سموه مقاليد الحكم في الإمارة والذي يصادف 25 يناير ..داعين المولى عز وجل له بدوام الصحة والعافية ومواصلة الارتقاء بالإمارة إلى مصاف المجتمعات الأكثر تطوراً وازدهاراً والوجهة الأكثر طلباً للعلم والتعلم.

وقال الشيخ صقر بن محمد القاسمي رئيس مجلس إدارة جمعية الشارقة الخيرية إن إمارة الشارقة تشهد تحت قيادة صاحب السمو حاكم الشارقة طفرة نماء وقلعة ازدهار شملت كافة المجالات وكان الشغل الشاغل لسموه هو الاهتمام بالثقافة والعلوم ..مشيرا إلى أن سموه وهب حياته منذ توليه مقاليد الحكم لدعم العلم حتى أضحت الشارقة منارة للثقافة والعلوم .

ونوه الشيخ صقر بن محمد القاسمي إلى أن العمل الإنساني شكّل اهتماما كبيرا لدى صاحب السمو حاكم الشارقة حيث وجه بإنشاء جمعية الشارقة الخيرية سنة 1989 لتكون مركزا للعمل الخيري والعطاء الإنساني الذي لا حدود له كما ورسم صورة العمل الخيري وجوهره فظهر تأثير المؤسسات الخيرية ومكانة جمعية الشارقة الخيرية من خلال حصدها المكانة المرموقة ليس على مستوى الدولة فحسب بل على الصعيد العربي أجمع من خلال لقب أفضل أداء خيري عربي عام 2021.

بدوره توجه الشيخ طارق بن فيصل القاسمي بأسمى آيات التهنئة والتبريك والعرفان لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بمناسبة حلول الذكرى الـ 51 لتولي سموه مقاليد الحكم في إمارة الشارقة ..معربا عن الفخر والاعتزاز بالعطاء اللامحدود لصاحب السمو حاكم الشارقة عبر مسيرة طويلة في خدمة إمارة الشارقة بشكل خاص ودولة الإمارات والأمة العربية والإسلامية عموماً.

وقال : إننا في هذا اليوم العظيم نهنئ سموه ونهنئ أنفسنا بقائد حكيم يستشرف المستقبل، أب أحب أبناءه، فارتقى بهم إلى أعلى مستويات الإبداع والثقافة، وغرس فيهم حب الوطن والتفاني والإخلاص وروح العمل المشترك، من أجل تعزيز وترسيخ مكانة إمارة الشارقة في أرجاء المعمورة.

من ناحيته قال سعادة الدكتور عبدالعزيز المسلم رئيس معهد الشارقة للتراث : إننا نعتز ونفتخر كثيراً وبلا حدود بمسيرة حافلة بالعطاء والتقدم والنهضة والبناء وبناء الإنسان والمكان والذاكرة والمستقبل في ظل رؤية ثاقبة امتلكها صاحب السمو حاكم الشارقة منذ توليه الحكم في الإمارة حيث عمل سموه بلا كلل أو ملل ودعم الجميع بلا حدود ولمسنا النجاح في كل لحظة وفي كل خطوة نجاحاً غطى المجالات والقطاعات كافة وفي القلب منها الثقافة والتراث.

وأضاف : نحن في معهد الشارقة للتراث نهلنا من معين سموه واستندنا إلى رؤيته وتوجيهاته، فحققنا النجاحات اللافتة وما زلنا نسير على نفس النهج في ظل تعاون وتفاعل مشترك مع كل المؤسسات والهيئات من أجل أن تبقى الشارقة في المكان الذي تستحقه وتتبوأ المكانة التي رسمها سموه وهي اليوم كما يعرف الجميع حاضرة بقوة وثقة وحافلة بالإبداع والتميز والابتكار محلياً وعربياً وعالميا.

وقالت سعادة هنا سيف السويدي رئيس هيئة البيئة والمحميات الطبيعية بالشارقة : نحن في الهيئة نعرف جيداً ما قدمه ويقدمه صاحب السمو حاكم الشارقة في موضوع البيئة وحمايتها وصون التنوع الحيوي والاستدامة البيئية فقد عملنا في ظل رؤيته وتوجيهاته الحكيمة سنوات طويلة وما زلنا ننفذ توجيهاته التي تضع البيئة في الصف من مشروع سموه المستدام في شتى القطاعات، ونجدها مناسبة مجيدة نجدد فيها ومن خلالها الوعد والعهد بالولاء والانتماء والعمل الجاد من أجل أن تبقى إمارة الشارقة في المكانة التي تليق بها وتستحقها، المكانة التي عمل سموه من أجلها طوال 51 عاماً مضت وما زالت المسيرة مستمرة لتحقق المزيد من النجاح والتميز والإبداع من أجل الإنسان مواطناً ومقيماً وزائراً.

وأكد سعادة الدكتور خالد عمر المدفع رئيس مدينة الشارقة للإعلام "شمس" أن تولي صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي مقاليد حكم في إمارة الشارقة كان بمثابة انطلاقة نهضة الشارقة وتمكين إنسانها وتدشين التنمية الحديثة فيها وإرساء الأسس المستقرة للحكم والعمل الحكومي والتي أثمرت عن مكانة عالمية مرموقة للإمارة في مجالات شتى ..مشيرا إلى أن سموه رسخ خلال مسيرته نموذجاً قيادياً فريداً جمع فيه بين الحاكم المستنير والإنسان صاحب القلب الكبير والمفكر والباحث والأديب وصاحب الريادة حيث تعد شخصية سموه الشمولية المنفتحة حافزاً للمجتهدين والمبدعين على المستوى المحلي والعربي والعالمي.

وقالت سعادة الدكتورة محدثة الهاشمي رئيس هيئة الشارقة للتعليم الخاص إن الـ 25 من يناير 1972 شكل منعطفاً تاريخياً في مسيرة إمارة الشارقة حيث تنبّأ بمستقبل تنموي منقطع النظير وذلك تزامناً مع تولي صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة قيادة الإمارة ..مشيرة إلى أن القطاع التعليمي شهد على مدى نصف قرن تحولات وقفزات نوعية وضعت إمارة الشارقة على خارطة التميز والريادة التعليمية العالمية فانتشرت الجامعات الرائدة والمدارس وحضانات الأطفال ومراكز ومعاهد التعليم وتم تنظيم الفعاليات والمسارح واستضافة المحافل لدعم ملف التعليم .

وقال سعادة الدكتور سعيد مصبح الكعبي رئيس مجلس الشارقة للتعليم : تحل هذه المناسبة على نفوسنا بطيب أثرها ونحن نتابع الإنجازات التي تحققت وتتحقق بفضل دعم وتوجيهات صاحب السمو حاكم الشارقة وما يسعى إليه من رفعة الإنسان والاهتمام بتعليمه وصحته وبنائه وفق منظومة من الخدمات المتكاملة والمؤسسات التي تراعي نموه ..موضحا أن جهود حاكم الشارقة انعكست رخاء وتقدما ونهضة وشملت كافة قطاعات المجتمع وأسهمت وفق هذه الرؤية والمتابعة إلى تعزيز مكانة إمارة الشارقة في مختلف مجالاتها الاجتماعية والتعليمية والصحية وغيرها لتكون إمارة الشارقة إمارة الثقافة والعلم والمعرفة وإمارة مراعية للإنسان في كافة مراحل حياته.

وأشاد سعادة سلطان عبدالله بن هده السويدي رئيس دائرة التنمية الاقتصادية في الشارقة بجهود صاحب السمو حاكم الشارقة في جعل الشارقة مركزا عالميا تنافسيا في مختلف القطاعات الاقتصادية حيث رسخت مفهوما في التميز والريادة بفضل رؤية وحكمة سموه التي جعلت من اقتصاد الشارقة ضمن الاقتصادات الأكثر نموا وتنوعا في المنطقة ..مشيرا إلى أن ما تشهده إمارة الشارقة من نمو اقتصادي قوي وتوفير البيئة الاستثمارية هي الأفضل لمستثمريها تحققت بفضل توجيهات ودعم متواصل وغير محدود لكل القطاعات من قبل صاحب السمو حاكم الشارقة فكانت رؤى سموه نقطة انطلاق لكل المشاريع الاقتصادية والتنموية حتى غدت الشارقة عنوانا للنهضة الاقتصادية العصرية تزهو في عهده وترسخ مكانتها العالمية كواحدة من أهم مراكز الجذب الاقتصادية إقليميا ودوليا.

وقال سعادة عبدالله سلطان العويس رئيس مجلس إدارة غرفة تجارة وصناعة الشارقة إن ذكرى تولي صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مقاليد الحكم علامة فارقة في مسيرة إمارة الشارقة ونقطة تحول رسمت نهجا من التميز يضرب به المثل على الصعيد الإقليمي والعالمي بفكر سموه النيّر ومبادراته المستدامة للتنمية الشاملة لتحسين جودة الحياة وإسعاد الإنسان مسيرة حافلة بالإنجاز والتميز بكافة المجالات سطرها لنا سموه بقيادته الحكيمة ورؤيته الثاقبة التي لا تزال منارة نقتدي بها ونسير في موكبها .

وأشاد العويس بجهود سموه في جعل إمارة الشارقة مركزا عالميا تنافسيا في مختلف القطاعات الاقتصادية ورسخت مفهوما في التميز والريادة بفضل رؤية وحكمة سموه التي جعلت من اقتصاد الشارقة ضمن الاقتصادات الأكثر نموا وتنوعا في المنطقة ..مؤكدا أن هذا اليوم فرصة لتجديد العهد لسموه بأن نظل جنودا مخلصين في خدمة الوطن لتحقيق تطلعات صاحب السمو حاكم الشارقة في مواصلة مسيرة البناء والتنمية في المجالات كافة.

وقال سعادة سيف محمد المدفع رئيس لجنة الشؤون المالية والاقتصادية والصناعية في المجلس الاستشاري لإمارة الشارقة الرئيس التنفيذي لمركز إكسبو الشارقة : نبارك لصاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بالذكرى 51 لتولي سموه مقاليد الحكم في الشارقة والتي تمثل فرصة للاحتفاء بما حققته الإمارة من إنجازات كبيرة ونجاحات متفردة في جميع القطاعات الاقتصادية والتنموية والاجتماعية والثقافية ما مكنها من حجز مكانة متقدمة على خارطة التنافسية الاقتصادية والاستثمارية الإقليمية والعالمية بفضل رؤية قائد استثنائي شكل فكره وحكمته نهجاً للارتقاء الحضاري والتنموي لسكان الإمارة ومنطلقاً لجميع المشاريع التي طالت كل زاوية وركن على امتداد إمارة الشارقة.

وتقدم بدر جعفر الرئيس التنفيذي لشركة الهلال للمشاريع والعضو المنتدب لمجموعة الهلال بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى مقام صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة بمناسبة الذكرى 51 لتولي سموه مقاليد الحكم ..مؤكدا أن هذا اليوم العظيم هو يوم نعبر فيه عن شكرنا للقائد الاستثنائي الذي جعل الإنسان موضع العناية والاهتمام وقاد إمارة الشارقة إلى مكانة عالمية رائدة في كل المجالات وبكافة المحافل والتي ستمضي برؤية سموه وتوجيهاته إلى تحقيق العديد من الإنجازات المهمة على صعيد تعزيز البيئة الاقتصادية للإمارة وتشجيع الاستثمار وتوسعة شبكة العلاقات مع مجتمعات الأعمال الخارجية.

وأكد سعادة محمد عبيد راشد الشامسي مدير عام صندوق الشارقة للضمان الاجتماعي أن الخامس والعشرين من يناير يشكل علامة فارقة في تاريخ الشارقة الحديث بعد أن نقلها سموه بتخطيطه واهتمامه بالإنسان والمكان وحرص سموه على الاهتمام بالمواطن في سلم أولوياته .. وقال : إننا نفخر بإنجازات الشارقة في مختلف المجالات والحقول الثقافية والاقتصادية والسياحية والتنموية وصولا إلى المواطن منذ نعومة أظفاره وفي مسيرة حياته وبعد تقاعده؛ فسموه جعل من الشارقة وجهة مثالية في كل المشروعات وخصص من اهتمامه بالمواطن لاسيما في تأمين الفرص الوظيفية وبعد تقاعده بتوفير العيش الكريم ومقومات الراحة والاستقرار والذي يتجلى في إنشاء سموه لصندوق الشارقة للضمان الاجتماعي الذي يعنى بأدوار هامة في تأمين الحياة الكريمة للمتقاعد.

وقال سعادة عبدالله مطر المناعي رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب للإمارات للمزادات إن هذه الذكرى تمثل مناسبة عظيمة للاحتفاء بمسيرة حافلة بإنجازات غير مسبوقة شهدتها إمارة الشارقة على مدى 51 عاماً تمكنت من خلالها من بناء قاعدة صلبة لصناعة المستقبل وفق رؤى وتوجيهات قائد حكيم أشرف على بناء صروح العلم والمعرفة وقدم نموذجاً متفرداً في الإنجاز والعطاء والحكمة ..مشيراً إلى أن تلك المسيرة شملت كافة مناحي الحياة، حيث يرى نتائجها القاصي والداني من خلال المكانة الرفيعة للإمارة على مستوى المنطقة والعالم .

وأشاد المناعي برعاية سموه لقضايا وهموم سكان الإمارة وتلمس احتياجاتهم من خلال تركيز سموه على بناء اقتصاد متنوع ومتوازن قائم على المعرفة والابتكار وقادر على خلق فرص العمل والاستثمار إلى جانب الحفاظ على الموارد الطبيعية والبيئة ما وفر الأسس المتينة لحياة هانئة ومستقرة وبيئة خصبة للمزيد من الإنجازات.

وقالت سعادة الدكتورة خولة عبدالرحمن الملا رئيس هيئة شؤون الأسرة بالشارقة : نحمد الله عز وجل أن سخر لنا قائدا استثنائيا يعرف مالنا من حقوق وما علينا من واجبات حيث أولى سموه جلّ اهتمامه لراحة أبنائه المواطنين وتوفير الحياة الكريمة لهم ومتابعة همومهم، يقف على كل صغيرة وكبيرة ضمانا لتكامل المشروعات الحضارية، يمضي بنا بخطى سريعة نحو المستقبل برؤى استراتيجية واضحة لتحقق إماراتنا الإنجاز تلو الإنجاز، وإننا نجدد في هذا اليوم العهد لصاحب السمو حاكم الشارقة بمواصلة مسيرة التقدم والنماء التي خطها سموه لتظل شارقتنا دوما في الصدارة وتتبوأ أعالي القمم.

وأكد سعادة سعود سالم المزروعي مدير هيئة المنطقة الحرة في الحمرية وهيئة المنطقة الحرة لمطار الشارقة الدولي أن ما تشهده إمارة الشارقة من نمو اقتصادي قوي وتوفير البيئة الاستثمارية هي الأفضل لمستثمريها تحققت بفضل توجيهات ودعم متواصل وغير محدود لكل القطاعات من قبل صاحب السمو حاكم الشارقة فكانت رؤى سموه نقطة انطلاق لكل المشاريع التنموية حتى غدت الشارقة عنوانا للنهضة الاقتصادية العصرية تزهو في عهد سموه وترسخ مكانتها العالمية كواحدة من أهم مراكز الجذب الاقتصادية إقليميا ودوليا وهذا ما يحثنا دوما على مضاعفة الجهود للارتقاء بالمكانة التنافسية للإمارة وفق أعلى المستويات وتطوير بيئتها الاقتصادية وجاذبيتها الاستثمارية وتمكينها من تحقيق أعلى التصنيفات العالمية وتعزيز استدامتها المالية والتنموية.

وقال إبراهيم الحوطي الرئيس التنفيذي لشركة أصول للخدمات في شركة الشارقة لإدارة الأصول : نحتفل جميعا بهذه المناسبة العظيمة والغالية على قلوبنا ونؤكد لصاحب السمو حاكم الشارقة اننا في الشارقة لإدارة الأصول ملتزمون برؤيتكم وتوجيهاتكم الحكيمة في تحقيق الإنجازات على صعيد تعزيز التنمية الاقتصادية والاجتماعية لإمارة الشارقة بالشراكة مع القطاعين العام والخاص لتشجيع الاستثمار وتعزيز المسؤولية المُجتمعية من خلال الاستخدام الأمثل للموارد وتلبية احتياجات مجتمع إمارة الشارقة وضمان الرفاهية المستدامة له لنمضي بقيادة سموه نحو مستقبل أكثر إشراقا يعزز من حضور إمارة الشارقة في خارطة الإنجازات العالمية وعلى مختلف الأصعدة.

وأكد وليد الهاشمي الرئيس التنفيذي لشركة الشارقة القابضة أن صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة قائد استثنائي وصل بالشارقة إلى مقدمة المدن العالمية بفضل حكمته ورؤيته السديدة حيث قاد سموه عملية التنمية الشاملة المستدامة التي ترجمت أهداف وغايات نهضة دولة الإمارات العربية المتحدة من أجل توفير حياة كريمة وسعيدة ومتكافئة للمواطنين والمقيمن على حد سواء حتى أصبحت الإمارة مركزاً للاستثمارات المحلية والعالمية باعتبارها موطناً آمناً للحياة وأرضاً لتحقيق الأحلام.

وقال سعادة عبدالله دعيفس رئيس اللجنة التنفيذية لمركز الشارقة للتحكيم التجاري الدولي "تحكيم" إن الذكرى 51 لتولي صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة مقاليد الحكم في الإمارة والتي تصادف 25 يناير من كل عام مناسبة عظيمة يقف فيها أبناء الإمارة أمام إنجازات تنموية وحضارية رائدة شكلت علامة فارقة ونقطة تحول عمقت من أسس التنمية الشاملة للإمارة وجعلت الشارقة برؤية سموه أيقونة العلم والثقافة والاقتصاد حيث سارت الشارقة خطوات ثابتة وواثقة على درب التميز والريادة والتي ستواصل برؤية سموه الثاقبة وحكمته المستنيرة مرحلة جديدة من النهضة التنموية في مختلف المجالات وعلى المستويين المحلي والعالمي.